تحميل روايه ( فى ساعه نحس ) لـ غابرييل غارسيا ماركيز
في نظرة واحدة أفصح العمدة عن نفاذ الصبر الذي قدمه طوال أسبوعين من المعاناة، حتى ولو كان العالم يوشك أن يبلغ نهايته يا ابت أصبح الألم حصيناً في مواجهة المسكنات، فعلق العمدة أرجوحته على شرفة غرفته محاولاً الإغفاء في برودة صدر المساء، لكنه هوى عند الساعة الثامنة في هاوية اليأس مرة أخرى وهبط إلى الميدان الذي كان يغط في سبات تحت وطأة موجة الحر. بعد الطواف حول المنطقة دون العثور على مصدر الإلهام الذي يحتاجه للسمو فوق الألم مضى إلى دار السينما، وكانت تلك غلطة
لتحميل الروايه اضغط على الرابط التالى
0 comments:
Post a Comment